منتديات الثقافة و الفكر القانوني
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

منتديات الثقافة و الفكر القانوني

المنتديات فضاء لكل الحقوقيين من أساتذة القانون و طلبة الحقوق و باحثين جامعيين يديره الأستاذ بن اعراب محمد
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 منهجية الاجابة في الامتحانات عموما // إعداد الأستاذ: بن اعراب محمد

اذهب الى الأسفل 
3 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
Admin
الأستاذ بن اعراب محمد
الأستاذ بن اعراب محمد
Admin


عدد المساهمات : 614
تاريخ التسجيل : 04/01/2009

منهجية الاجابة في الامتحانات عموما // إعداد الأستاذ: بن اعراب محمد Empty
مُساهمةموضوع: منهجية الاجابة في الامتحانات عموما // إعداد الأستاذ: بن اعراب محمد   منهجية الاجابة في الامتحانات عموما // إعداد الأستاذ: بن اعراب محمد Icon_minitimeالسبت 24 أكتوبر - 20:35

منهجية الإجابة على الأسئلة

الامتحان طريقة يبرهن بها الطالب عن انتفاعه بالدروس والمحاضرات التي تلقاها في الجامعة، والنجاح فيه وسيلة يرتقي بها إلى المكانة التي يريد و يدخل عالم النجاحات. فالامتحان ليس حربا معلنة ضد الطالب و لا ينبغي عليه تهويله لدرجة يعتبر فيها نفسه في مواجهة العدو، و يلجأ للوسائل الغير شرعية كالغش انطلاقا من فكرة أن الغاية تبرر الوسيلة. و رغم كل ما يبذله الطالب من مجهودات تدوم أسابيع و أشهر، فإن ذلك قد يذهب سدى لسبب أو لآخر، ليس له علاقة بقدرات الطالب الفكرية والذهنية و ممارساته العلمية ، بل بطريقة مواجهة لحظة الامتحانات، فالدراسة ليست موضوعا شخصيا وجهدا فكريا فرديا، بل هو علاقة متكاملة بإمكان المحيط العام أن يساهم و يؤثر فيها بطريقة أو بأخرى، إذا عرف الطالب استغلال الأشخاص و الظروف المحيطة به. فمجرد استفسار بسيط لأحد الزملاء أو الأساتذة عن فكرة معينة عجز فكرنا عن استيعابها، قد يسهل و يفك لغز و صعوبة عشرات الأوراق المكتوبة و يبسط فهمها و استظهارها و استحضارها، (خاصة أن طرح الأسئلة هو حق مشروع يجب إلا يتخلى عليه الطالب، لكن على الطالب أن يعرف من يسأل ). كما أن من يحيط بالطالب من أصدقاء يكون له تأثير على إمكانية نجاحه، فإن كان هذا الصاحب أو صديق الدراسة مهتما و له نفس الأهداف في النجاح و نيل المراتب العليا فيمكنك الاستفادة منه، كأن يحفزك و تستفيد منه في قراءة المحاضرات – إذ من الثابت أن الجمع بين قراءة المحاضرة و الاستماع لها في الوقت نفسه له نتائج هامة -. أما إذا كان هذا الصديق كسولا و له اهتمامات أخرى غير الدراسة، فقد يشكل عبئا عليك و يؤخرك على الفهم و الاستيعاب و ربما يكون سببا في فشلك في الامتحانات (وقد صدق من قال: قل لي من تصاحب أقول لك من أنت ؟).
من عوامل النجاح في الامتحانات:

1/تقسيم الوقت بطريقة جيدة و مفيدة:

إن تنظيم الوقت يوفر الجهد، و أحسن ما يبتدأ به الطالب في إستراتيجية استغلال الوقت هو أن تحضر المحاضرات بنفسه حضورا ايجابيا –بالعقل و الجسد-، بل عليه أكثر من ذلك استذكار هذه المحاضرة في المساء أو في نهاية الأسبوع، و ترتيب أفكارها بصورة نهائية في شكل بطاقة منظمة و نظيفة، يقصى فيها المقدمات و الأفكار الزائدة، حتى لا يجد نفسه عند حلول موعد الإمتحان أمام محاضرات يفوق عدد صفحاتها المئات، و عليه ألا يفكر في تصوير الحاضرات من زملائه في آخر لحظة، أن ذلك يجعله أمام إمكانية صعوبة فهم الخط لرداءته أو لرداءة نوعية التصوير، و هو ما يجعل الطالب عرضة للنقل الخاطئ للمعلومات، أو يجعله يكتشف بعض المعلومات لأول مرة و لا يعرف معناها، و لا يسعه الوقت للإستفسار عنها أو حتى الحصول على نسخة مغايرة من المحاضرة نفسها، و هو ما يربك فكره ويذهب تركيزه و يحرمه من النوم الجيد في الليلة التي تسبق الامتحان، علما أن ما يسمى "الليلة البيضاء"، أي السهر من أجل المراجعة بشكل متواصل حتى الصباح، له آثاره الجد سلبية على مردود الطالب.
ليس المهم بالنسبة للطالب الذكي أن ينهي العام الدراسي بنجاح فقط، بقدر ما يهم كيف أنهى عامه الدراسي ؟، ما هو معدله؟، هلل أسعد أهله و نفسه بتجنب عناء الدخول للامتحان الشامل والامتحان الاستدراكي؟ (لما لذلك من مشاكل نفسية، و تنغيص حياة الطالب في العطلة، بما يؤثر على أوضاعه الصحية النفسية و الجسدية و طبيعة علاقته مع أصحابه و أهله).
إن التحضير المستمر و المتواصل خلال السنة يضع الطالب في الصورة، و في وضع مريح، مقارنة مع بقية زملائه الذين ينتظرون ليلة الامتحان لاكتشاف مضمون المقياس، و يجعله يعي الأفكار الصعبة ويستوعبها قبل فوات الأوان، فيرتب حساباته لذلك بالسؤال عن معناها مسبقا و أو بتكرار مراجعتها، حتى لا يفاجأ بها لأول مرة ليلة الامتحان، كما أن الأمر بالنسبة لبعض المقاييس، لا يقتصر على حفظ بعل المعلومات عن ظهر قلب و إلقائها و سردها سردا جامدا، وفقا للمبدأ الرديئ" رد البضاعة "، بل على الطالب أن يكون قادرا على الخوض في ما يدرس و فهمه بما يسمح له بالتعبير عما فهمه بأسلوبه الخاص، دون التأثير على المعنى و التعامل مع هذه المعلومات في مختلف الظروف (و أحسن مثال على ذلك مقياس المواريث ).
2/ التحضير الجيد للامتحان :

كثيرا ما يتوهم الطالب أن نجاحه في الامتحان أمرا مفروغا منه، بعد حشو دماغه بالمعلومات و تأكده من تذكرها في الوقت المناسب، فينتهي به الأمر إلى عكس ذلك تماما، بتدخل عوامل خارجة إرادته لم يحسب لها حسابها، لذا ينبغي على الطالب تحضير نفسه للإمتحان بالأخذ بعين الإعتبار الظروف التي سوف يجري فيها الإمتحان، و عدد الأسئلة المطروحة، و السيطرة على الوقت – ساعة و نصف عادة-وعليه أيضا المراجعة بشكل جيد (وهنا تظهر أهمية ما قيل بخصوص تقسيم الوقت فإذا كان الطالب ممن يلازم المراجعة الدورية و يحضر المحاضرات، و يقوم بإعداد بطاقات بشأنها ، لا يصعب ليه كثيرا تذكر المعلومات الخاصة بكل محاضرة و يحتاج ، وقت قصير لاستحضار الأفكار بعدما ألفها و عرف معناها، و ما كان مستعصيا عليه فهمه استفسر عليه و بحث بشأنه في لكتب المختلفة ). وأحسن وقت للمراجعة هو في الصباح الباكر وقت الصلاة كالفجر أين يكون فكر الإنسان و مزاجه جيدان لتلقي المعلومات واستيعابها. و من الأفضل اصطحاب مصباح صغير أو شمعة أمام السرير إذ يمكن أن يبدأ الطالب باسترجاع المعلومات و هو فوق السرير فإن نسي شئ منها يمكنه تذكره بإعادة الإطلاع على الملخصات. و إن استعصى عليه جزء معين على التفهم أو الحفظ فليربطه بشئ معين يتذكره.
3/ السيطرة على الوقت المخصص للإجابة:

بعد استلام ورقة الأسئلة على الطالب أن يفهم السؤال بقراءته بتمعن، دون التركيز على جزء أو كلمة منه فقط، تشذ انتباهه و تنسيه جوهر السؤال بتوهمه أن السؤال قريب من أحد الدروس التي هضمتها، في حين أنه بعيد كل البعد عن ذلك فيحصل على نقاط ضعيفة، في وقت كان يضن فيه أنه أحسن صنعا، و على الطالب أن يسأل نفسه كم من الوقت يلزمه للقراءة الأولى ؟، والإجالة في المسودة؟، ونقل الأفكار من المسودة لورقة الإجابة؟ و ينبغي على الطالب هنا أن نميز بين حالة ما إذا كان الجواب سيكون في الأوراق المزدوجة ( إذ في هذه الحالة قد يتطلب الأمر وضع مقدمة تلفت نظره وانتباه المصحح، و الحرص على التنظيم ووضع خطة للإجابة ..) و بين ما إذا كانت الإجابة على ورقة الأسئلة نفسها (إذ في هذه الحالة يكون الالتزام بنموذج الأستاذ واجبا من حيث عدد الأسطر، والالتزام بالحيز المخصص للإجابة، و ينبغي على الطالب هنا الحرص على سلامة الأسلوب ووضوح الخط، واختيار الألفاظ التي تفي بالغرض دون حشو أو إخلال بالمعنى، و محاولة احترام القالب المفروض على الطالب للإجابة يجب ألا يجعله ينسى عدد من العناصر المهمة أو التطرق إليها بصورة غير كافية، وهذه الطريقة تكسب الطالب الوقت أكثر من الطريقة الأولى، التي إن لم يحسن الطالب التحكم بالوقت فقد تتشابك عليه الأفكار ويضيع عليه الوقت).
كما ينبغي على الطالب بعد استلام ورقة الأسئلة قراءة الملاحظات التي تتضمنها بإمعان ، إذ أن قراءة الملاحظات الموجودة في ورقة الأسئلة قد يجنب الطالب عناء الإجابة على بعض الأسئلة، والاستفسار عن بعض الأمور التي تكون هذه الملاحظات قد أجابت عنها .
وإن كانت الأسئلة اختيارية، على الطالب أن يجيب على العدد المطلوب فقط، حتى إن كان يعرف الإجابات على كل الأسئلة.
وعلى الطالب أيضا قراءة الأسئلة لأكثر من مرة، و عند استذكار أية معلومة أثناء قراءة الأسئلة على الطالب تدوينها على المسودة في الحين، و لا يؤجل كتابتها لوقت لاحق حتى لا ينساها، ويستحسن استعمال ألوان مختلفة للفت الإنتباه لدرجة أهمية هذه المعلومات، ثم على الطالب إعادة قراءة كل هذه الأفكار المدونة على المسودة و التأكد من ملائمتها مع ما طلب منه، حتى لا يخرج عن الموضوع ، ثم يقوم بترتيبها و يحرص على عدم الخروج عن الموضوع، (وكتابة الأفكار التي تطرأ على البال أثناء قراءة السؤال تسهل على الطالب تجنب الخروج عن الموضوع) و ذلك بشطب الأفكار المتعارضة و التي في غير محلها – فلا داع أبدا لكتابة أي شئ إن لم تكن له علاقة بالسؤال – فقط من أجل إعطاء وجهة نظر في السؤال، أو إيهام أو إعلام المصحح بأنه يحمل معلومات في غير موضوع السؤال – فهذا سيحسب على الطالب و يؤثر على علاماته، لأنه بذلك يكون قد خرج عن الموضوع، فالسؤال يتعلق بموضوع محدد، و ليس المطلوب هو إعطاء ملخص يقوم فيه الطالب بحشو المعلومات وحشرها في غير محلها.
و من أجل تمكن الطالب من السيطرة على الوقت المخصص للامتحان، عليه ألا يغادر القاعة إلا بعد مضي المدة المقررة للامتحان، لأن الوقت من معطيات الامتحان و مغادرة الطالب قبل الأوان يعد استخفافا بعامل الزمن، و الطالب الذي يتخلص من وقته بسرعة من أجل استعادة حريته خارج المدرج ، متأثرا بخروج طلبة آخرين قبل انتهاء الوقت المخصص لظروف معينة تخصهم، كقلة الفهم أو ارتباطهم بظروف لا تمت للطلبة الآخرين بأية صلة يجعله يفقد الكثير من تركيزه و يؤثر على نوعية العلامات التي سيحصل عليها.
4/ احترام المدرج أو القاعة التي يجري فيها الامتحان:

على الطالب الذكي احترام منظمي الامتحان، و عدم إثارة الشبهات التي قد يترتب عنها ما لا يحمد عقباه، لمجرد شئ بسيط يثير الاشتباه، مثل سؤال الزميل عن الوقت أو تبادل السيالات أو التعليق عما قيل في قاعة الامتحان من أستاذ المقياس ، رنين الهاتف النقال...، إن حدث ذلك فإنه على الطالب أن يحترم شعور الأستاذ المكلف بتنظيم الامتحان و يقدر موقفه، و يعلم أن هدفه و سبب وجوده أمام الطالب هو توفير جو هادئ لإجراء الامتحان دون أي إزعاج يعيق تفكير الطالب و يجعله يكتب بأقل جودة، و ليس التشكيك في أمانة الطالب، مع العلم أن إثارة الفوضى و تعكير الجو على الطلبة يؤدي إلى ما هو في غير مصلحة الطالب، في حين يمكن لكلمة واحدة يعتذر فيها الطالب عن خطأه أن تجنبه كل ذلك.
5/ الاهتمام بمظهر الورقة و الحرص على مراجعتها :

على الطالب أن يحرص على كتابة اسمه و لقبه ورقم فوجه و رقم تسجيله على ورقة الإجابة، فعدم كتابة هذه المعلومات قد يترتب عليه حرمان الطالب من مجهود بذله في الامتحان، كما على الطالب التوقف عن التحرير لمدة وجيزة ثم يعود للقراءة بعين جديدة لتصحيح الأخطاء و حذف المكررات، وضع فواصل بين الفقرات، و ترك فواصل بين المقدمة و المضمون، و وضع العناوين للعرض مع ضرورة وضع أرقام و أحرف للتمييز بين العناوين، ووضع خطوط على المقاطع الهامة، و أحيانا قد يتطلب الأمر إعداد خطة الموضوع و إبراز عناصر أو مخطط الإجابة يتم اقتباسه من السؤال المطروح بتفكيكه إلى عناصره الأساسية و إعداد مقدمة جيدة تكون عنصرا هاما يحدد انطباع المصحح.
كما أنه من الضروري الاعتناء بالأسلوب و قواعد اللغة، فذلك يزيد من رغبة المصحح في القراءة، وعلى الطالب أن يضع نفسه مكان المصحح فإذا كانت العبارات غير واضحة و الفقرات متداخلة فإن المصحح مهما كان سخيا لابد أن تكون له نظرة سيئة عن صاحب الورقة (خط ردئ، جمل غير كاملة، صياغة ركيكة ... فعلى الطالب تسهيل مهمة المصحح، و أن يجيب قدر السؤال فقط.
إن مراجعة الورقة و قراءتها بأسلوب فعال تمكن الطالب من اكتشاف هفوات لم يكن قد انتبه إليها، و التخفيف من التعابير الثقيلة و تحسين التعبير اللغوي و التأكد من القواعد الإملائية، إذ عند القيام بهذه المراجعة يطرح الطالب على نفسه عدة أسئلة – هل ترتيب الأفكار كما جاء هو الأفضل؟ أم أقم بمعالجة النقطة نفسها مرتين؟ ألا توجد تناقضات في الإجابة؟، والإجابة على كل هذه الأسئلة مهم جدا لأن المصحح يطرحها ويتوصل للإجابة عنها بعد ذلك وإن كانت طريقة إجابة الطالب صحيحة يكسب ثقة المصحح ويطمئنه على قدراته من الوهلة الأولى، مما يجعله يتساهل أحيانا عن بعض الأخطاء الغير مقصودة (كالخطأ الإملائي البسيط مثلا ...).
إن تصحيح الورقة في المصحح روح النقد لذا ينبغي استدراجه بحسن الصياغة و اختيار الكلمات، خاصة عند بداية الجواب، و عند كتابة خاتمة الإجابة ينبغي الحرص على عدم القيام بأية أخطاء نحوية أو إملائية، لأن المصحح سيحتفظ بالخاتمة في ذاكرته عند القيام بعملية التنقيط، والاهتمام بنوعية الكتابة ينبغي ألا يؤدي إلى تضييع وقت الامتحان في البحث عن التعابير الملائمة و الجمل المفيدة، على حساب محتوى الورقة، فينبغي عدم التضحية بالمضمون لصالح الشكل أو العكس. فالاهتمام يكون أولا بالمضمون والمحتوى لأنه الأهم، ثم يتساءل الطالب إذا ما كان بإمكانه تحسين علامته عن طريق الكتابة بأسلوب أفضل.
6/ الثقة بالنفس يوم الامتحان:

الثقة بالنفس تضاعف من حظوظ النجاح، فالارتياح النفسي و الطمأنينة تجعل أكثر قوة، وتبعده عن الارتباك، على الطالب أن يكون في مكان الامتحان قبل انطلاقه، و عليه ألا يأت متأخرا، حتى يتجنب إمكانية حدوث أي طارئ في الطريق، و قد يحرم من الدخول إذا دام تأخره أكثر من ربع (4/1) ساعة، لأنه لو خرج أي طالب بعد مرور عشرين دقيقة المنصوص عليها كحد أدنى لخروج الطلبة من الامتحان، فإنه لا يسمح لأي طالب بالدخول قانونا و مهما كانت الأسباب. وللتمكن من الحضور في الوقت زد عن الوقت العادي لوصولك وقتا إضافيا احتياطيا لأي طارئ كأعطاب السيارات والإزدحام ...
و تجنب القلق الذي يؤثر على قدراتك الجسدية و الفكرية، و حاول إبعاد الأفكار السلبية عن ذهنك –أحس بأني سأفشل، من الصعب تذكر كل هذا، التفكير في الغش ( فلو تقنع نفسك بأنه عليك الاتكال على فلان في نقطة معينة فإنك لن تستطيع التركيز عليها عند مراجعتها ثم لن يتسنى لك الاعتماد عليه، و إن تم ذلك فأنت مهدد بالطرد أو التوبيخ أو...)– لأنها توثر على ذاكرتك بشكل سيئ جدا، و خذ نفسا طويلا و ادخل و أنت مستعد للزفير فإن ذلك يجعلك في قمة طاقتك.


الأستاذ بن اعراب محمد
تمنياتي للجميع بالنجاح، وفقكم الله جميعا


عدل سابقا من قبل Admin في الجمعة 7 سبتمبر - 10:31 عدل 3 مرات
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://benarab.forumactif.org
عبد الحفيظ بكيس

عبد الحفيظ بكيس


عدد المساهمات : 2
تاريخ التسجيل : 03/04/2010

منهجية الاجابة في الامتحانات عموما // إعداد الأستاذ: بن اعراب محمد Empty
مُساهمةموضوع: باركك الله   منهجية الاجابة في الامتحانات عموما // إعداد الأستاذ: بن اعراب محمد Icon_minitimeالسبت 19 يونيو - 13:29

باركك الله أستاذنا الفاضل على هذه المنهجية التي تساعدنا كثيرا في المستبقات الوطنية للماجستير
كما أود أن الفت انتباه الجميع ألى أمر ضروري وهو ضرورة أيفادنا بكل المعلومات المتعلقة بماجستير 2010/2011
خاصة بعد رواج أخبار عن فتح ماجستير في كل من العاصمة والبليدة وباتنة ؟؟؟؟
موقفون ان شاء الله
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
moh_h25




عدد المساهمات : 5
تاريخ التسجيل : 16/05/2010
العمر : 47

منهجية الاجابة في الامتحانات عموما // إعداد الأستاذ: بن اعراب محمد Empty
مُساهمةموضوع: طلب للأستاذ الكريم من طلب مقبل على امتحانات الماجستار    منهجية الاجابة في الامتحانات عموما // إعداد الأستاذ: بن اعراب محمد Icon_minitimeالسبت 25 أغسطس - 20:33

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أأولا اشكرك استاذي الكريم على هذا الفضاء الذي من خلاله يمكننا كطلاب الاتصال بأساتذتنا الكرام رغم تخرجنا من الجامعة . ورغم اننا انهينا الدراسة الجامعية الا اننا ما زلنا طلابكم وانتم اساتذتنا نحتاجكم من اجل العلم وطلب النصيحة والارشاد .
أستاذي الكريم لا ادري كيف ارد لك ولباقي الاساتذة الجميل الذي قدموه لنا طوال سنوات الجامعة . أظن أن الله لا يضيع اجركم و يجازيكم منا خير جزاء .
1- طلبي يتمثل في اعادة تحميل ملف ( منهجية الإجابة في مسابقة الماجستار )
2-ماهي النصائح التي تقدمها لمقبلي على المسابقة .والأخطاء التي يجب تجنبها .
3- بما ان لكم تجربة سابقة .كيف يمكن التحضير للمسابقات .
4 هل من مراجع يمكن الاثراء بها لماجيستير قانون البيئة و قانون الأعمال .

في الأخير تقبل مني أستاذي الفاضل خالص التحية والتقدير
محمد
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
Admin
الأستاذ بن اعراب محمد
الأستاذ بن اعراب محمد
Admin


عدد المساهمات : 614
تاريخ التسجيل : 04/01/2009

منهجية الاجابة في الامتحانات عموما // إعداد الأستاذ: بن اعراب محمد Empty
مُساهمةموضوع: رد: منهجية الاجابة في الامتحانات عموما // إعداد الأستاذ: بن اعراب محمد   منهجية الاجابة في الامتحانات عموما // إعداد الأستاذ: بن اعراب محمد Icon_minitimeالثلاثاء 28 أغسطس - 23:35

السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته، شكرا جزيلا على نبل أخلاقك واحترامك
أرجو أن تعذرني على عدم الرد في الوقت المناسب نظرا للظروف النفسية التي أمر بها هذه الأيام بسبب وفاة والدي أواخر شهر رمضان رحمه الله تعالى انشاء الله
لكن سأحاول انشاء الله الافادة قدر المستطاع في الأيام المقبلة
في انتظار ذلك تقبلوا فائق احترامي وتقديري وتمنياتي لكم بالنجاح والتوفيق والسداد
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://benarab.forumactif.org
moh_h25




عدد المساهمات : 5
تاريخ التسجيل : 16/05/2010
العمر : 47

منهجية الاجابة في الامتحانات عموما // إعداد الأستاذ: بن اعراب محمد Empty
مُساهمةموضوع: رد: منهجية الاجابة في الامتحانات عموما // إعداد الأستاذ: بن اعراب محمد   منهجية الاجابة في الامتحانات عموما // إعداد الأستاذ: بن اعراب محمد Icon_minitimeالثلاثاء 18 سبتمبر - 21:03

انا بصدد التحضير لمسابقة الماجستار التي سوف تقام هذا العام ان شاء الله دخلت من اجل ان استفيد منك كما كنت استفدت منك في ايام الدراسة .فإذا بي أقرأ خبر وفاة والدك الكريم .إنه لأمر محزن و شديد على النفس أن يفقد احد منا أحد الوالدين .
البقاء لله يا استاذي الكريم و عظم الله أجركم وغفر لوالدك
ما عساى أن اقول سوي ما يقوله الله عز وجل يقول (( إنا لله وإنا إليه راجعون)) وقول رسولنا الكريم صل الله عليه وسلم (( إن الله ما أخذ وله ما أعطي، وكل شيء عنده بأجل مسمي فلتصبر ولتحتسب))
أدعو له بالمغفرة والرحمة .
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
منهجية الاجابة في الامتحانات عموما // إعداد الأستاذ: بن اعراب محمد
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» منهجية الاجابة على أسئلة مسابقات الماجستير //إعداد: الأستاذ بن اعراب محمد
» اعلان عن افتتاح مسابقة الماجستير في الحقوق بجامعة سطيف للسنة الجامعية 2011/2012
» نصائح وتوجيهات حول كيفية الاجابة في الامتحانات /تابع
» منهجية الاجابة في الامتحان
» منهجية موجزة للتحضير لمسابقات الماجستير// إعداد: د/بن داود براهيم

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتديات الثقافة و الفكر القانوني :: منتديات الأستاذ بن اعراب محمد :: خدمات الأستاذ في الاستشارات لبعض المقاييس القانونية :: شؤون الدراسات العليا/ المحاماة/ التوثيق/ المحضر القضائي /القضاء-
انتقل الى: