منتديات الثقافة و الفكر القانوني
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

منتديات الثقافة و الفكر القانوني

المنتديات فضاء لكل الحقوقيين من أساتذة القانون و طلبة الحقوق و باحثين جامعيين يديره الأستاذ بن اعراب محمد
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 اعلان عن افتتاح مسابقة الماجستير في الحقوق بجامعة سطيف للسنة الجامعية 2011/2012

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
Admin
الأستاذ بن اعراب محمد
الأستاذ بن اعراب محمد
Admin


عدد المساهمات : 614
تاريخ التسجيل : 04/01/2009

اعلان عن افتتاح مسابقة الماجستير في الحقوق بجامعة سطيف للسنة الجامعية 2011/2012 Empty
مُساهمةموضوع: اعلان عن افتتاح مسابقة الماجستير في الحقوق بجامعة سطيف للسنة الجامعية 2011/2012   اعلان عن افتتاح مسابقة الماجستير في الحقوق بجامعة سطيف للسنة الجامعية 2011/2012 Icon_minitimeالأحد 4 سبتمبر - 22:38

السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته
ستجرى مسابقة ماجستير بكلية الحقوق بجامعة فرحات عباس سطيف في تخصص
قانون الأعمال
وكذا في تخصص
قانون البيئة
وستبدأ التسجيلان من يوم الأحد 18/9/2011 الى غاية 26/9/2011 كل يوم من الساعة التاسعة صباحا الى غاية الساعة 14 زوالا بمكتبة الكلية
الملف المطلوب:
1/نسخة من شهادة البكالوريا
2/نسخة من شهادة الليسانس في الحقوق (نظام كلاسيكي)
3/كشف نقاط السنوات الأربع
4/صورتان شمسيتان
5/ظرفان بريديان عليهما الطابع والعنوان
6/طلب خطي الى السيد عميد الكلية
7/ترخيص باجراء المسابقة من طرف المؤسسة المستخدمة بالنسبة للموظفين والاداريين
أما بالنسبة للمقاييس المطلوب مراجعتها تحضيرا لامتحان مسابقة الماجستير في قانون الأعمال فهي "الالتزامات،العقود الخاصة، القانون التجاري المقرر للسنة الثالثة حقوق، والقانون التجاري المقرر للسنة الرابعة"
ـأما بالنسبة للمقاييس المطلوب مراجعتها تحضيرا لامتحان مسابقة الماجستير في قانون البيئة فهي:"القانون الدستوري،القانون الاداري، المنازعات الادارية، القانون الدولي العام، والمجتمع الدولي"
ملاحظة:
الا توجد شروط خاصة بظرورة عدم كون الطالب لم يمتحن في الاستدراكي وشرط عدم اعادة السنة
تمنياتي للجميع بالنجاح والتوفيق
المنهجية في الإجابة تلعب دورا كبيرا في نجاح الطالب في مثل هذه المسابقات
لذا لا تنسوا مراجعة منهجية الاجابة في مسابقات الماجستير أسفل هذا الاعلان


عدل سابقا من قبل Admin في الخميس 8 سبتمبر - 8:32 عدل 6 مرات
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://benarab.forumactif.org
Admin
الأستاذ بن اعراب محمد
الأستاذ بن اعراب محمد
Admin


عدد المساهمات : 614
تاريخ التسجيل : 04/01/2009

اعلان عن افتتاح مسابقة الماجستير في الحقوق بجامعة سطيف للسنة الجامعية 2011/2012 Empty
مُساهمةموضوع: منهجية الاجابة في مسابقة الماجستير   اعلان عن افتتاح مسابقة الماجستير في الحقوق بجامعة سطيف للسنة الجامعية 2011/2012 Icon_minitimeالأربعاء 7 سبتمبر - 18:22

منهجية الاجابة في مسابقة الماجستير
تمهيد:
إن البحث موهبة تمنح لبعض الطلبة ولا تمنح للآخرين، فالبحث خلق وإبداع، وتلك قدرة خاصة تبرز أو تتألق لدى بعض الأفراد، وتتضاءل أو تنعدم عند آخرين، وموهبة البحث عندما توجد يمكن تنميتها بالمعرفة
لتجعل من الرحيق عسلا شهيا ، فالغرض من إجراء هذه المسابقات هو اختيار أفضل الطلبة وأذكاهم، وأكثرهم حذرا وقدرة على التحليل والتنظيم والنقد وحب المعرفة بإجادة طرح الأسئلة والبحث عن أجوبة لها بأسلوب منظّم. والوقوف عمّا إذا كان الطالب يستطيع أن يُخرِج شيئا مما يقرأ، والتحقق من إمكانياته في الاستفادة من المعلومات التي تلقاها من مصادر مختلفة بأسلوب منهجي وعلمي ومدى استيعابه للدروس النظرية التي تلقاها أثناء تكوينه، فإن كان يستطيع فهو جدير بأن يدخل دنيا البحث والدراسات العليا. فالباحث الجيّد يبدأ بفكرة غامضة وغير محددة، وعن طريق الفرضيات والمسلمات التي يضعها،وعن طريق المحاولة والخطأ تتبلور له المشكلة التي يريد دراستها وبذلك تتضح له الإشكالية التي تنطوي عليها تلك الفكرة التي يدور حولها الموضوع محل البحث ثم يقوم بتجميع ما لديه من معلومات حولها وتنظيمها وفحصها لاختيار الأفكار المناسبة التي تساعده على حل الإشكالية بعيدا عن التحيّز والجمود والإصغاء للآخرين مع احترام الرأي الآخر والاعتقاد أن الحقائق التي وصل إليها ليست مطلقة وأنها تخضع للمراجعة والتصحيح.
ومن بين أهداف فتح هذه المسابقات للتكوين في ما بعد التدرج هو تنمية جيل من الباحثين المتميزين وتدريبهم على إجراء البحوث الأصيلة ذات المستوى الرفيع والارتقاء بمستوى التعليم الجامعي والدراسات العليا، باستعمال أساليب البحث العلمي الذي يعتمد على الأسس العلمية المتعارف عليها للتعمق في معرفة أي موضوع والبحث عن الحقيقة، بهدف اكتشافها وعرضها بأسلوب منظم. أي أن الماجستير امتحانا يعطي فكرة عن مواهب الطالب ومدى صلاحيته للتحضير للدكتوراه. والماجستير تساعد الطالب الكفء ليحس متعة البحث ولذة الدراسة، فيدفعه ذلك إلى مداومة البحث للحصول على الدكتوراه، حتى إذا حصل عليها كان الشغف قد كمل عنده وخالط دمه ، فلا يفتأ باحثا طوال حياته ، باحثا عن العلم للعلم، وذلك هو الهدف الأسمى.
علما أنه توجد ثلاثة مستويات من الدراسات والبحوث:
بحوث قصيرة على مستوى الدراسة الجامعية الأولى(الليسانس) هدفها هو أن يتعمق الطالب في دراسة موضوع معين، وليس إعطاء معلومات جديدة، وأن يتدرب على استخدام مصادر المعلومات المطبوعة وغير المطبوعة، ثم تحليلها والوصول إلى نتائج. عادة يكون هذا البحث قصيراً من 10 – 40 صفحة. و بحوث متقدمة على مستوى رسالة الماجستير وهي عبارة عن بحث طويل نوعاً ما يساهم في إضافة شيء جديد في موضوع الاختصاص.
وبحوث متقدمة على مستوى رسالة الدكتوراه وهي بحوث شاملة ومتكاملة لنيل درجة جامعية. يشترط فيها أن تكون جديدة وأصيلة، وأن تساهم في إضافة شيء جديد للعلم وأن تنتج ابتكارا، وتضيف جديدا إلى ما هو معروف من العلوم، فالباحث يبدأ من حيث انتهى غيره من الباحثين؛ ليسير بالعلم خطوة أخرى، وليسهم في النهضات العلمية بنصيب.
منهجية الإجابة على الأسئلة
عناصر الإجابة:
المقدمة:
لا يختلف اثنان بأن المقدمة هي الباب الرئيسي الذي ندخل منه لصلب الموضوع، فهي تحفِّز الهمة لقراءة البحث، أو تحملها على وضعه جانبا، ونظرا لأهمية المقدمة، فإن الكثير من الباحثين يعتبرونها بمثابة الفصل الأول في كتبهم المتكونة من عدة فصول،
وعلى الرغم من أن المقدمة هي أول ما يقرأ فإنها آخر ما يكتب فعلى الطالب أن يتريّث في كتابة المقدمة حتى يقوم بتجميع الأفكار وحصرها حول الموضوع، ثم يشرع في كتابة المقدمة والخاتمة لأن الشخص الذي لا يعرف الشيء لا يمكن له أن يعرِّفه للآخرين.
وفي جميع الحالات لابد أن تكون المقدمة مختصرة وغير مُثقلة بأفكار تجيب عن الإشكالية، وتُفْقِد المقدمة وظيفتها كمدخل للإجابة، وتتضمن المقدمة بعض النقاط الرئيسية في أي دراسة وهي:
عناصر المقدمة:
توضيح أهمية الموضوع: تحدد المقدمة أهمية الموضوع المطروح للنقاش والتعريف به (أهمية موضوع السؤال )
الإشكالية:
صيغة السؤال في المسابقة قد تأتي بأحد الأسلوبين التاليين:
الصيغة التقريرية أو اللفظية: وتكون بالتعبير عن المشكلة بجملة خبرية مثل:
التعديل الدستوري في الجزائر، أو الضمانات الدولية لحماية حقوق الإنسان مثلا.
الصيغة الاستفهامية أو صيغة السؤال: وتتم صياغة المشكلات بهذه الصيغة على النحو التالي:
ما مدى ...؟. كيف عالج المشرع...؟ ومختلف صيغ الاستفهام الأخرى (ما هي؟ هل؟...)
وسواء جاء سؤال المسابقة بالصيغة الأولى أو الثانية فعلى الطالب إعادة صياغته بشكل آخر استفهامي، لأن صياغة المشكلة في صورة سؤال تعني أن غرض الجواب هو البحث عن حل للإشكالية.
إن البحث الذي يخلو من إشكالية محددة، هو بحث غير جدير بصفة العلمية، فنقطة الارتكاز الأساسية التي تدور حولها الإجابة هي "مشكلة" محددة تتطلب حلا. كما أن طرح الإشكالية هو الذي يبرز أهمية الموضوع من الناحية العلمية والنظرية، وعن طريقها يمكن تحديد الموضوع وتحديد نوعية المعلومات والبيانات والأساليب العلمية المستعملة لمعالجة هذا الموضوع محل البحث وهذا ما يسهل عملية وضع منهجية علمية معينة للإجابة عن الإشكالية.
ويجب صياغة المشكلة في عبارات واضحة ومفهومة ومحددة بدقة، بحيث لا تكون موسعة متعددة الجوانب كثيرة التفاصيل أو ضيقة محددة للغاية ويصعب فهم المقصود منها بدقة ووضوح. وقد تتطلب الإجابة على الإشكالية الرئيسية طرح إشكاليات فرعية مرتبطة بها.
مثال توضيحي:
لنفرض أن صيغة السؤال جاءت كما يلي:
-مدى إدماج الجزائر للاتفاقيات الدولية المتعلّقة بحماية حقوق الإنسان في قانونها الداخلي؟
صيغة طرح الإشكالية:
لتبيان موقف الجزائر من الاتفاقيات الدولية المتعلقة بحقوق الإنسان، والوقوف على مختلف النصوص التي تم إرساءها في الجزائر في هذا المجال مقارنة مع تلك القواعد الدولية التي تم إرساؤها ، وصولا إلى أي مدى أدمج المشرع الجزائري هذه النصوص والقواعد الدولية ضمن القوانين الوطنية المتعلقة بحقوق الإنسان، تمهيدا لإجراء تقييم لعملية الإدماج هاته، والاطلاع على أهم الثغرات والنقائص التي يتسم بها القانون الجزائري في هذا المجال وأسباب ذلك. ننطلق من الإشكالية التالية: ما مدى تكريس المشرع الجزائري لإدماج أحكام الاتفاقيات الدولية الواجبة التطبيق في الجزائر في مجال حماية حقوق الإنسان في النصوص الداخلية؟ وللإجابة على هذه الإشكالية الرئيسية نطرح الأسئلة الفرعية التالية:
-ما هي أهم الاتفاقيات الدولية التي قبلتها الجزائر في مجال حماية حقوق الإنسان؟وما مدى إدماج المشرع الجزائري لأحكام تلك الاتفاقيات في القانون الداخلي؟ وبعبارة أخرى إلى أي مدى التزم المشرع الجزائري فعلا بالالتزامات الدولية عند وضعه للقانون الداخلي في مجال حماية حقوق الإنسان؟ وأين تكمن النقائص في النصوص القانونية الجزائرية المتعلقة بحماية حقوق الإنسان بمقارنتها بالنصوص الدولية؟ وماذا يمكن اقتراحه لتجنب هذه النقائص وسد ثغرات النصوص الداخلية من أجل حماية فعالة لحقوق الإنسان.
وللإجابة على هذه الإشكالية الرئيسية والإشكاليات الفرعية المرتبطة بها- إن وجدت- يمكن أن نقسم الإجابة إلى...وهكذا.
منهجية الإجابة:
التفكير في وضع خطة البحث يسبقه التفكير في صيغة الإشكالية أو الطرح الذي يتبناه الطالب للإجابة على السؤال بشكل مناسب وجدير بالاهتمام
فالخطة هي تصميم للإجابة وهيكل البناء الذي تقوم عليه، وعن طريقها يمكن للمصحح ومن الوهلة الأولى أخذ فكرة عن الإجابة وصاحب الإجابة، فهي واجهة البناء الفكري للإجابة على السؤال المطروح وفهرسا للأفكار التي تتضمنها تلك الإجابة، ولذلك ينبغي الاهتمام بالخطة اهتماما كبيرا، لأن أغلب المصححين يعتبرون الإجابة وفق خطة منهجية متكاملة عاملا هاما في تقييم الطالب وبنسبة كبيرة لأنه كما سبقت الإشارة في التمهيد، الوسيلة الفعالة للتمييز بين مختلف المرشحين للمسابقة واختيار أكفأهم وأذكاهم هي الوقوف على مدى قدرة الطالب على الاستفادة من مختلف المعلومات المتوفرة لديه عن طريق مجهوده الفكري وتقنياته في وضع خطة للسيطرة على أبعاد موضوع السؤال وترتيب الأفكار المتواجدة لديه بشكل متسلسل ومنظم ومترابط ( فالمواد الأولية هي نفسها المتوفرة لدى كل مرشح –بحكم مراجعتهم لنفس المقاييس- لكن البناء سيكون مختلفا من طالب لآخر حسب ذكاءه ومنهجيته وعمق تكوينه وتذكّره للمعلومات...
وتوجد طرق متعددة للتقسيم عموما، تتحكم فيها طبيعة الموضوع محل السؤال وحجمه ومحتواه، لكن من الأفضل انتهاج التقسيم الثنائي(مبحثين، مطلبين، فرعين،وهكذا)، وأهم هذه الطرق وأكثرها شيوعا عندما يتعلّق الأمر بالإجابة على أسئلة محددة يكون وقت الإجابة عليها محددا عادة بثلاث ساعات فقط هو تقسيمها
إما إلى مطالب:
مثلا
المطلب الأول:..............................................................................
الفرع الأول:........
أولا:........
ثانيا:.......
الفرع الثاني:.........
أولا:........
ثانيا:.......
المطلب الثاني:..........................................................
الفرع الأول:........
أولا:........
ثانيا:.......
الفرع الثاني:.........
أولا:........
ثانيا:.......
أو تقسيمها إلى فروع: مثلا
الفرع الأول:.....................................................................
أولا:........
ثانيا:.......
الفرع الثاني:..................................................................
أولا:........
ثانيا:.......
أو تقسيمها التقسيم التالي:
أولا:.........................................................................................
I-......................
1/........................
أ-.....................
بـ:.....................
2/............................
أ-.....................
بـ:.....................

II-.........................................
1/........................
أ-.....................
بـ:.....................
2/............................
أ-.....................
بـ:.....................
ثانيا:...................................................................................................
I-......................
1/........................
أ-.....................
بـ:.....................
2/............................
أ-.....................
بـ:.....................

II-.........................................
1/........................
أ-.....................
بـ:.....................
2/............................
أ-.....................
بـ:.....................
وهناك عدة عوامل تتحكم في نوعية الخطة منها ما هو مرتبط بحجم الموضوع ومنها ما هو مرتبط بميول الطالب وحجم المعلومات المتوفرة لديه... المهم أنه على الطالب أن يحرص على أن تكون الخطة متلائمة مع الإشكالية أو الإشكاليات المطروحة، وأن يلتزم بالتقيّد بها بشكل حرفي أثناء التحرير
الخاتمة:
تأتي الخاتمة في النهاية لكي تقدم للمصحح الإجابة عن لإشكالية الأساسية والإشكاليات الفرعية، بل وما يثيره الموضوع من إشكاليات جديدة وأسئلة غير مسبوقة. وما دامت الأعمال بخواتيمها فليحرص الطالب على أن تكون خاتمته جيدة تترك انطباعا حسنا لدى المصححين باعتبارها آخر ما يقرؤونه.
مميزات الخاتمة:
تتميز الخاتمة عن بقية أجزاء الإجابة، بأنها حصيلة الجواب بأكمله، إذ أنها تجسيد للنتائج النهائية التي توصل إليها الطالب. والخاتمة مرتبطة –إلى حد ما- بالمقدمة في أول البحث، لأن الطالب يحاول أن يجيب على بعض الفرضيات والتساؤلات التي تطرح في المقدمة. وفي العادة تستخدم الخاتمة لإبراز أهم النتائج التي استخلصها. ولهذا: فهي ليست بالضرورة ترديدا وتكرارا لما جاء في المتن، وإنما تستعمل لربط عناصر الموضوع بعضها ببعض، واستخلاص النتائج من البحث.
الفرق بين الخاتمة والخلاصة: من مميزات الخاتمة نلاحظ أن الخاتمة مختلفة عن الخلاصة، التي هي عبارة عن تلخيص حرفي لما ورد في المتن. والخلاصة تستعمل لأغراض أخرى، غير أغراض الخاتمة.
فمعنى البحث هو تصنيف وتنظيم، تأليف، جمع متفرق، إعداد وتحضير، صناعة، دراسة وتحليل، ابتكار وإبداع وتجديد، تحقيق صحة معلومة مجهولة.
الاهتمام بمظهر الورقة والحرص على مراجعتها:
على الطالب التوقف عن التحرير لمدة وجيزة ثم يعود للقراءة بعين جديدة لتصحيح الأخطاء و حذف المكررات، وضع فواصل بين الفقرات، و ترك فواصل بين المقدمة و المضمون، و وضع العناوين للعرض مع ضرورة وضع أرقام و أحرف للتمييز بين العناوين، ووضع خطوط على المقاطع الهامة. ويمكن للطالب من خلال مراجعته لورقة الإجابة التحقق من كتابتها بشكل جيّد بطرح التساؤلات التالية:
أليست الجمل طويلة جداً؟( يجب أن تكتب الجملة بأقل ما يمكن من الألفاظ، وكلما استطعت أن تضع معنى في ثمانية كلمات فلا تضعه في عشرة)، هل الجمل غير واضحة المعنى؟ هل الفكرة واضحة، مختصرة، ومباشرة؟ هل أدوات الربط مناسبة؟ ومن حيث الأسلوب، يمكن للطالب التساؤل حول ما إذا كانت اللغة والمفردات المستخدمة تناسب المعنى المقصود ؟ هل هناك تكرار في بعض الكلمات؟ هل يلف الغموض الفكرة أم أنها واضحة جلية ؟( فمن مظاهر الأسلوب الجميل البساطة ، لأن التعقيد يقلل من قيمة الإجابة).
وعلى الطالب ما دام الغرض من المسابقة تحديد الطلبة المميزين–علميا ومنهجيا ومن حيث الذكاء- أن يكون بارعا في كتابة الجواب، وترتيب الفقرات، وإبراز النتائج، وتحاشى المبالغات، وأن يبيّن علامات الترقيم التي يتوقف الفهم عليها أحيانا، ومن أجل هذا تعتبر علامات الترقيم ضرورية في الكتابة الفنية في العصر الحديث، ومثل علامات الترقيم، يجب عليه أن يراعي قواعد الإملاء، فمن العيب أن يوجد في الإجابة خطأ إملائي، وبمناسبة الكلام عن علامات الترقيم، يجدر بنا أن نذكّر أن الكتابة باللغة العربية تحتاج إلى شيء آخر لا يقل أهمية عن علامات الترقيم وهو الشّكل، فكثير من الكلمات العربية تحتاج إلى الشكل لإزالة اللبس وتيسير القراءة، وعلى الطالب أن يقرأ إجابته ليتعرف على الكلمات التي سيتردد المصحح في نطقها نطقا صحيحا، ليسرع إلى تشكيلها، وسيجد كلمات كثيرة يزيدها الشكل وضوحا وجلاء مثل: يكون، يكوِّن، والكتاب، الكتَّاب، يُعين، يعيِّن، يَعِنُّ، ولُبس ولَبْس، وغيرها من الكلمات التي يعد نطقها الصحيح غير مشهور.
إذا كانت طريقة إجابة الطالب صحيحة يكسب ثقة المصحح ويطمئنه على قدراته من الوهلة الأولى، مما يجعله يتساهل أحيانا عن بعض الأخطاء الغير مقصودة (كالخطأ الإملائي البسيط مثلا ...).
إن تصحيح الورقة يبعث في المصحح روح النقد لذا ينبغي استدراجه بحسن الصياغة و اختيار الكلمات، خاصة عند بداية الجواب، و عند كتابة خاتمة الإجابة ينبغي الحرص على عدم القيام بأية أخطاء نحوية أو إملائية، لأن المصحح سيحتفظ بالخاتمة في ذاكرته عند القيام بعملية التنقيط، والاهتمام بنوعية الكتابة ينبغي ألا يؤدي إلى تضييع وقت الامتحان في البحث عن التعابير الملائمة و الجمل المفيدة، على حساب محتوى الورقة، فينبغي عدم التضحية بالمضمون لصالح الشكل أو العكس. فالاهتمام يكون أولا بالمضمون والمحتوى لأنه الأهم، ثم يتساءل الطالب إذا ما كان بإمكانه تحسين علامته عن طريق الكتابة بأسلوب أفضل.
أنظر بخصوص قواعد الإملاء الملحق رقم 02.
عوامل أخرى تساعد على النجاح
التحضير الجيد للامتحان:
يتزامن الإعلان عن إجراء مسابقة الماجستير تحديد المقاييس المعنية بالتحضير والمراجعة، وعادة ما تكون هذه المقاييس هي تلك التي تلقى فيها الطالب تكوينا نظريا أثناء دراسته في الليسانس حتى إن كان التخصص سيكون في موضوع آخر لم تشمله الدراسة النظرية أثناء التكوين في الليسانس، ومثال ذلك التخصص المطروح في كلية الحقوق بسطيف ( حقوق الإنسان والأمن الإنساني)، إذ نجد أن المقاييس المعنية بالتحضير للمسابقة هي: حقوق الإنسان، القانون الدستوري، القانون الدولي العام. وتكفي الإجابة بطريقة منهجية علمية ومراجعة هذه المقاييس للمشاركة والنجاح في المسابقة دون أن يكون الطالب ملما بموضوع الأمن الإنساني مثلا لأن التفصيل في هذا الموضوع يكون بعد النجاح في المسابقة وأثناء التكوين. ولكن هذا لا يمنع الطالب من إلقاء نظرة على هذا الموضوع لأخذ فكرة على طبيعة التخصص الذي سينتهجه في المستقبل لتحديد ميوله في المشاركة من عدمها (لتوضيح بعض الأمور حول فكرة الأمن الإنساني أنظر الرفق رقم 01).
تقسيم الوقت بطريقة جيدة و مفيدة (السيطرة على الوقت المخصص للإجابة):
على الطالب قراءة الأسئلة لأكثر من مرة، و عند استذكار أية معلومة أثناء قراءة الأسئلة عليه تدوينها على المسودة في الحين، و لا يؤجل كتابتها لوقت لاحق حتى لا ينساها، ويستحسن استعمال ألوان مختلفة للفت الانتباه لدرجة أهمية هذه المعلومات، ثم على الطالب إعادة قراءة كل هذه الأفكار المدونة على المسودة و التأكد من ملائمتها مع ما طلب منه، حتى لا يخرج عن الموضوع، ثم يقوم بترتيبها و يحرص على عدم الخروج عن الموضوع، و ذلك بشطب الأفكار المتعارضة و التي في غير محلها – فلا داع أبدا لكتابة أي شئ إن لم تكن له علاقة بالسؤال–فقط من أجل إعطاء وجهة نظر في السؤال، أو إيهام أو إعلام المصحح بأنه يحمل معلومات في غير موضوع السؤال– فهذا سيحسب على الطالب و يؤثر على علاماته، لأنه بذلك يكون قد خرج عن الموضوع، فالسؤال يتعلق بموضوع محدد، و ليس المطلوب هو إعطاء ملخص يقوم فيه الطالب بحشو المعلومات وحشرها في غير محلها.
وبعد فهم السؤال بقراءته بتمعن لثلاث مرات، من دون قلق ودون التركيز على جزء أو كلمة منه فقط، ومحاولة تجميع الأفكار تحضيرا لتركيبها وبناءها بالاعتماد على أسلوب الاستنتاج من المعلومات المتوفرة، مع الأخذ بعين الاعتبار –كما سبقت الإشارة- ضرورة تدوين الطالب كل ما يخطر بباله مما يصلح للإجابة على السؤال في المسودة حتى إن كان ذلك بشكل غير منظم لأن هذه المرحلة هي مرحلة تجميع الأفكار المرتبطة بموضوع السؤال تمهيدا لتوظيفها في الإجابة بأسلوب منهجي. فهي التي تساهم في بناء تصور معين لمنهجية الإجابة فكلما كانت هذه الأفكار كثيرة وملمة بكل جوانب الموضوع كلما كانت الخطة مناسبة منطقية ومتسلسلة وعميقة
وعلى الطالب أثناء كل ذلك أن يسأل نفسه كم من الوقت يلزمه للقراءة الأولى ؟، والإجالة في المسودة؟، ونقل الأفكار من المسودة لورقة الإجابة؟
و من أجل تمكن الطالب من السيطرة على الوقت المخصص للامتحان، عليه ألا يغادر القاعة إلا بعد مضي المدة المقررة للامتحان، لأن الوقت من معطيات الامتحان و مغادرة الطالب قبل الأوان يعد استخفافا بعامل الزمن، والطالب الذي يتخلص من وقته بسرعة من أجل استعادة حريته خارج المدرج، متأثرا بخروج طلبة آخرين قبل انتهاء الوقت المخصص لظروف معينة تخصهم، كقلة الفهم أو ارتباطهم بظروف لا تمت للطلبة الآخرين بأية صلة يجعله يفقد الكثير من تركيزه و يؤثر على علامته.
الثقة بالنفس يوم الامتحان:
لأن الالتحاق بالدراسات يفتح آفاقا مستقبلية كبيرة تضاعف عدد المقبلين على المسابقات الوطنية للدراسات العليا خلال هذه السنة حيث انه في كلية الحقوق بسطيف قارب عدد المشاركين 800 مشارك. وبِغَض النظر عن نسبة المشاركين ينبغي على الطالب أن يثق في نفسه لأن الثقة بالنفس تضاعف من حظوظ النجاح، فالارتياح النفسي و الطمأنينة تجعله أكثر قوة، وتبعده عن الارتباك و تجنبه القلق الذي يؤثر على قدراته الجسدية و الفكرية، و على الطالب إبعاد الأفكار السلبية عن ذهنه و الابتعاد عن الشعور بالإحباط و فقدان الأمل في النجاح خاصة إذا قارنا عدد المشاركين بعدد المناصب المتوفرة. وعلى الطالب دعما للثقة بنفسه أن يطرد عن ذهنه أية أفكار تشكك في مصداقية وشفافية المسابقة، فمن المؤكد- وهذا ما أثبتته التجارب السابقة- أن المسابقة ستجرى بكل شفافية وموضوعية.

وفي الأخير تذكّر قول الله تعالى:" ومَنْ يَتَّقِ الله يَجْعَلُ لَهُ مَخْرَجاً ويَرْزُقُهُ مِنْ حَيثُ لا يَحتَسِبُ ومَنْ يَتَوَكَّلُ على الله فهو حَسْبُهُُ إن الله بالِغُ أمرِهِ قَدْ جَعَلَ الله لِكُلِّ شَيءٍ قَدرًا" وقوله تعالى أيضا:" ومن يتّقِ الله يَجْعَل لهُ مِنْ أمْرِهِ يُسْرًا" الآيات 03،04 من سورة الطلاق.
الأستاذ بن اعراب محمد

تمنياتي للجميع بالنجاح، وفّقَكُم الله جميعا
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://benarab.forumactif.org
Admin
الأستاذ بن اعراب محمد
الأستاذ بن اعراب محمد
Admin


عدد المساهمات : 614
تاريخ التسجيل : 04/01/2009

اعلان عن افتتاح مسابقة الماجستير في الحقوق بجامعة سطيف للسنة الجامعية 2011/2012 Empty
مُساهمةموضوع: مجموعة النصوص المتعلقة بحماية البيئة في التشريع الجزائري   اعلان عن افتتاح مسابقة الماجستير في الحقوق بجامعة سطيف للسنة الجامعية 2011/2012 Icon_minitimeالثلاثاء 13 سبتمبر - 8:25

على الرغم من أن الطالب المرشح للمسابقة غير ملزم سوى بمراجعة المقاييس المطلوبة منه، إلاّ أننا أردنا توسيع دائرة معارفه بتعداد النصوص المتعلقة بالبيئة في التشريع الجزائري، عساها تفيده في تثقيف نفسه أكثر فيما يتعلّق مثلا بآليات حماية البيئة في الجزائر والهيئات المكلفة بذلك.
القوانين:
◄القانون رقم 83-03 المؤرخ في 05 فبراير 1983 المتعلق بحماية البيئة، الصادر بالجريدة الرسمية العدد 03، لسنة 1983.
◄القانون 01-19 المؤرخ في 12 ديسمبر 2001، المتعلق بتسيير النفايات ومراقبتها وإزالتها، الصادر بالجريدة الرسمية العدد 77، لسنة 2001.
◄القانون 01-20 المتعلق بتهيئة الإقليم وتهيئته المستدامة وترك مهامها وتنظيمها وسير عملها، الصادر بالجريدة الرسمية العدد 77، سنة 2001.
◄القانون رقم 02-02 المؤرخ في 05 فبراير 2002، يتعلق بحماية الساحل وتثمينه، الصادر بالجريدة الرسمية العدد 10، سنة 2002.
◄القانون رقم 02-08 المؤرخ في 08 ماي 2002، المتضمن شروط إنشاء المدن الجديدة وتهيئتها، الصادر بالجريدة الرسمية العدد 34، سنة 2002.
◄القانون 03-02 يتعلق بالقواعد العامة للاستعمال والاستغلال السياحيين للشواطئ، الصادر بالجريدة الرسمية العدد 11، سنة 2003.
◄القانون 03-10 المتعلق بحماية البيئة في إطار التنمية المستدامة، الصادر بالجريدة الرسمية العدد 43، سنة 2003.
◄القانون 04-20 المؤرخ في 25 ديسمبر 2007، يتعلق بالوقاية مهن الأخطار الكبرى ، وتسيير الكوارث في إطار التنمية المستدامة، الصادر بالجريدة الرسمية العدد 84، سنة 2007.
◄القانون رقم 11-02 المؤرخ في 17 فبراير 2011، المتعلق بالمجالات المحمية في إطار التنمية المستدامة، الصادر بالجريدة الرسمية رقم 13 لسنة 2011.
المراسيم والأوامر:
■الأمر رقم 07-02 المؤرخ في 01 مارس 2007، المعدل والمتمم للقانون رقم
المرسوم التنفيذي رقم 74- 156 المؤرخ في 12 يوليو 1974، المتضمن إحداث لجنة وطنية للبيئة، الصادر بالجريدة الرسمية العدد 59، لسنة 1974.
■المرسوم الرئاسي 77-119 المؤرخ في 15 سبتمبر 1977، المتضمن إنهاء نشاطات اللجنة الوطنية للبيئة، الصادر بالجريدة الرسمية العدد 64، سنة 1977.
■المرسوم التنفيذي رقم 85-131 المؤرخ في 21 ماي 1985 والمتضمن تنظيم الإدارة المركزية لوزارة الري والبيئة والغابات، الصادر بالجريدة الرسمية العدد 22، سنة 1985.
■المرسوم التنفيذي رقم 93-160 المنظم للنفايات الصناعية، الصادر بالجريدة الرسمية العدد 46، سنة 1993.
■المرسوم التنفيذي رقم 93-165، ينظم إفراز الدخان والغاز والروائح والجسيمات الصلبة في الجو، الصادر بالجريدة الرسمية العدد 46، سنة 1993.
■المرسوم التنفيذي رقم 94-248 المؤرخ في 10غشت 1994، يتضمن تنظيم الإدارة المركزية في وزارة الداخلية والجماعات المحلية والبيئة والإصلاح الإداري، الصادر بالجريدة الرسمية العدد 53، سنة 1994.
■المرسوم الرئاسي رقم 94 – 465 المؤرخ في 25/12/1994 يتضمن إحداث المجلس الأعلى للبيئة والتنمية المستدامة ويحدد صلاحيتها وتنظيمه وعمله، الصادر بالجريدة العدد 01، سنة 1995.
■المرسوم التنفيذي رقم 95-107 المؤرخ في 12 أفريل 1995، يحدد تنظيم المديرية العامة للبيئة، الصادر بالجريدة الرسمية العدد 53، سنة 1996.
■المرسوم رئاسي رقم 96-01 المؤرخ في 05 جانفي 1996، المتعلق بكتابة الدولة للبيئة، الجريدة الرسمية العدد 01، سنة 1996 .
■المرسوم التنفيذي رقم 96-59 المؤرخ في 10 يناير 1996، يتضمن مهام المفتشية العامة للبيئة وتنظيم عملها، الصادر بالجريدة الرسمية العدد 53، سنة 1996.
■المرسوم التنفيذي 96- 60 ، يتضمن إحداث مفتشية للبيئة للولاية، الصادر بالجريدة الرسمية العدد 07، سنة 1996.
■المرسوم التنفيذي رقم 2000-136 المؤرخ في 20يونيو 2000، والمتضمن تنظيم الإدارة المركزية في وزارة الأشغال العمومية وتهيئة الإقليم والبيئة والعمران، الصادر بالجريدة الرسمية العدد 36، سنة 2000.
■المرسوم تنفيذي 01-08 المؤرخ في 07يناير 2001، صلاحيات وزير تهيئة الإقليم والبيئة، الصادر بالجريدة الرسمية العدد 04، سنة 2001.
■المرسوم تنفيذي رقم 01-09 المؤرخ في 07 يناير 2000 , يتضمن تنظيم الإدارة المركزية في وزارة تهيئة الإقليم والبيئة ، الجريدة الرسمية العدد 04، سنة 2001.
■المرسوم التنفيذي 01-10 المؤرخ في 07 يناير 2001 ، و المتضمن إحداث المفتشية العامة في وزارة تهيئة الإقليم و البيئة و تنظيمها و سيرها، الجريدة الرسمية، العدد04، سنة 2001.
■المرسوم التنفيذي رقم 02-115 المؤرخ في 03 أفريل 2002، المتضمن إنشاء المرصد الوطني للبيئة والتنمية المستدامة، الصادر بالجريدة الرسمية العدد 22، سنة 2002.
■المرسوم التنفيذي رقم 02-175 المؤرخ في 20/05/2002 المتضمن إنشاء الوكالة الوطنية للنفايات وتنظيمها، الصادر بالجريدة الرسمية العدد 37، سنة 2002.
■المرسوم التنفيذي رقم 03-451 المعدل والمتمم المؤرخ في 10 ديسمبر 2003، يحدد قواعد الأمن التي تطبق على النشاطات المتصلة بالمواد والمنتجات الكيماوية الخطرة أو أوعية الغاز المضغوط ، الجريدة الرسمية العدد 75، سنة 2003.
■المرسوم التنفيذي 03-494، المتضمن إحداث مفتشية للبيئة في الولاية، الصادر بالجريدة الرسمية العدد 80، سنة 2003.
■المرسوم التنفيذي رقم 04-409 المؤرخ في 14 ديسمبر سنة 2004، يحدد كيفية نقل النفايات الخاصة الخطرة، الجريدة الرسمية العدد 81، سنة 2004.
■المرسوم التنفيذي رقم 05-117 المؤرخ في 11 أبريل 2005، يتعلق بتدابير الأمن من الإشعاعات المؤنية، الصادر بالجريدة الرسمية العدد 27، سنة 2005.
■المرسوم التنفيذي رقم 05-119 المؤرخ في 11 أبريل سنة 2005، يتعلق بتسيير النفايات المشعة، الجريدة الرسمية العدد 27، سنة 2005.
■المرسوم التنفيذي 05 – 416 المؤرخ في 25/10/2005 المحدد لتشكيلة المجلس الوطني لتهيئة الإقليم وتنميته المستدامة ومهامه وكيفيات سيره ، الصادر بالجريدة العدد 72، سنة 2005.
■المرسوم التنفيذي 07-145 المؤرخ في 19/05/2007 المحدد لمجال تطبيق ومحتوى وكيفيات المصادقة على دراسة وموجز التأثير على البيئة، الجريدة الرسمية العدد 34، لسنة 2007.
■المرسوم التنفيذي رقم 07-299 المؤرخ في 27 سبتمبر 2007، يحدد كيفيات تطبيق الرسم التكميلي على التلوث الجوي ذي المصدر الصناعي، الصادر بالجريدة الرسمية العدد 63، سنة 2007.
■المرسوم التنفيذي رقم 07-351 المؤرخ في 18 نوفمبر 2007، المتضمن تنظيم الإدارة المركزية العامة في وزارة التهيئة العمرانية والبيئة والسياحة، الجريدة الرسمية رقم 73 لسنة 2007.
■المرسوم التنفيذي رقم 08-312 المؤرخ في 05 أكتوبر 2008، يحدد شروط الموافقة على دراسة التأثير في البيئة للنشاطات التابعة لمجال المحروقات، الصادر بالجريدة الرسمية العدد 58، سنة 2008.
■المرسوم التنفيذي رقم 09-19 المؤرخ في 20 يناير سنة 2009، يتضمن تنظيم نشاط جمع النفايات الخاصة، الجريدة الرسمية العدد 06، سنة 2006.
■المرسوم التنفيذي رقم 09-87 المؤرخ في 17 فبراير 2009، يتعلق بالرسم على الأكياس البلاستيكية المستوردة و/أو المصنوعة محليا، الصادر بالجريدة الرسمية العدد 12، سنة 2009.
■المرسوم التنفيذي رقم 09-101 المؤرخ في 10 مارس 2009، يحدد تنظيم وكيفية منح الجائزة الوطنية للمدينة الخضراء، الصادرة بالجريدة الرسمية العدد 16، سنة2009.
■المرسوم التنفيذي رقم 09-158 المؤرخ في 2 مايو 2009،المحدد لإجراءات وأشكال ورخص نقل المواد الكيميائية المنصوص عليها في الجدولين 1 و 3 من الملحق المتعلق بالمواد الكيميائية من اتفاقية حظر استحداث وإنتاج وتخزين واستعمال الأسلحة الكيميائية وتدمير تلك الأسلحة، الصادر بالجريدة الرسمية العدد 28، سنة 2009.
■المرسوم التنفيذي رقم 09-209 المؤرخ في 11 يونيو 2009،المحدد لكيفيات منح الترخيص بتفريغ المياه القذرة غير المنزلية في الشبكة العمومية للتطهير أو في محطة التصفية، الصادر بالجريدة الرسمية العدد 36، سنة 2009.
■المرسوم التنفيذي رقم 09-320 المؤرخ في 08 أكتوبر 2009، المتضمن إنشاء مجلس وطني للغابات وحماية الطبيعة، الصادر بالجريدة الرسمية العدد 59، سنة 2009.
■المرسوم التنفيذي رقم 09-336 المؤرخ في 20أكتوبر 2009، يتعلق بالرسم على النشاطات الملوثة أو الخطيرة على البيئة، الصادر بالجريدة الرسمية العدد 63، سنة 2009.
■المرسوم التنفيذي رقم 09-362 المؤرخ في 11 نوفمبر2009، يحدد كيفيات تنظيم الشبكة المحلية للمراقبة الصحية للحيوانات البرية وسيرها ويضبط مهامها، الصادر بالجريدة الرسمية العدد 65، سنة 2009.
■المرسوم التنفيذي رقم 09-376 المحدد لشروط منع استخراج مواد الطمي من مجاري الوديان أو أجزاء الوديان التي تشكل خطرا للإتلاف وكذا كيفيات استغلالها في المواقع المرخص بها، الصادر بالجريدة الرسمية العدد 67، سنة 2009.
■المرسوم التنفيذي رقم 10-09 المؤرخ في 12 يناير 2010 يعدل و يتمم للمرسوم التنفيذي رقم 03-451 المؤرخ في 01 ديسمبر 2003، الذي يحدد لقواعد الأمن التي تطبق على النشاطات المتصلة بالمواد والمنتوجات الكيميائية الخطرة وأوعية الغاز المضغوطة اتخاذ التدابير اللازمة لذلك ومن بين هذه التدابير التي نص عليها المشرع التوقيف المؤقت للنشاط من قبل الوالي بعد اعذار غير مجد من المصالح المؤهلة، الصادر بالجريدة الرسمية العدد 04، سنة 2010.
■المرسوم التنفيذي رقم 10-19 المؤرخ في 12 يناير سنة 2010، يعدل ويتمم المرسوم التنفيذي رقم 03-451 المؤرخ في 01 ديسمبر سنة 2003، الذي يحدد قواعد الأمن التي تطبق على النشاطات المتصلة بالمواد والمنتوجات الكيميائية الخطرة وأوعية الغاز المضغوطة، الصادر بالجريدة الرسمية العدد 04، سنة 2010.
■المرسوم التنفيذي رقم 10-88 المؤرخ في 10 مارس 2010، حدد لشروط وكيفيات منح ترخيص رمي الإفرازات غير السامة في الأملاك العمومية للماء، الصادر بالجريدة الرسمية العدد 17، سنة 2010.
■المرسوم التنفيذي رقم 10-258 المؤرخ في 21 أكتوبر 2010، يحدد صلاحيات وزير التهيئة العمرانية والبيئة، الصادر بالجريدة الرسمية 64، سنة 2010.
■المرسوم التنفيذي رقم 10-259 المؤرخ في 21 أكتوبر 2010، المتضمن تنظيم الإدارة المركزية العامة في وزارة التهيئة العمرانية والبيئة، الجريدة الرسمية رقم 64، سنة 2010.
■المرسوم التنفيذي رقم 11- 76 المؤرخ في 16 فبراير 2011، المحدد لشروط وكيفيات وضع مخطط تهيئة المدينة الجديدة وإعداده واعتماده، الصادر بالجريدة الرسمية رقم 11 سنة 2011.
■المرسوم التنفيذي رقم 11- 219 المؤرخ في 12 يونيو 2011، يحدد أهداف نوعية المياه السطحية والجوفية المخصصة لتزويد السكان بها، الصادر بالجريدة الرسمية العدد 34، سنة 2011.
■المرسوم التنفيذي رقم 11-220 المؤرخ في 12 يونيو 2011، يحدد كيفيات امتياز استعمال الموارد المائية بإقامة هياكل تحلية مياه البحر أو نزع الأملاح أو المعادن من المياه المالحة من أجل المنفعة العمومية أو تلبية الحاجيات الخاصة، الصادر بالجريدة الرسمية العدد 34، سنة 2011.
■المرسوم التنفيذي رقم 11-197 المؤرخ في 22 مايو 2011، يحدد الأحكام المتعلقة بحيازة الحيوانات الطريدة والمولودة والمرباة في مراكز تربية الحيوانات أو عرضها للبيع وبيعها أو شرائها أو بيعها بالتجوال أو تصديرها، الصادر بالجريدة الرسمية العدد 29، سنة 2011.
القرارات الوزارية:
◙القرار الوزاري المتضمن تنظيم وتسير الكتابة الدائمة للجنة الوطنية للبيئة، الجريدة الرسمية العدد 34 المؤرخة في 29 أفريل 1975، سنة 1975.
◙القرار المؤرخ في 26 أكتوبر 2008، يحدد التدابير الخاصة بالوقاية من مرض طاعون المجترات الصغيرة ومكافحته، الصادر بالجريدة الرسمية العدد 68، سنة 2008.

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://benarab.forumactif.org
naimacrom




عدد المساهمات : 1
تاريخ التسجيل : 12/09/2011

اعلان عن افتتاح مسابقة الماجستير في الحقوق بجامعة سطيف للسنة الجامعية 2011/2012 Empty
مُساهمةموضوع: رد: اعلان عن افتتاح مسابقة الماجستير في الحقوق بجامعة سطيف للسنة الجامعية 2011/2012   اعلان عن افتتاح مسابقة الماجستير في الحقوق بجامعة سطيف للسنة الجامعية 2011/2012 Icon_minitimeالسبت 17 سبتمبر - 1:25

شكرا لك يا استاذنا الفاضل على تقديم طريقة الاجابة في مثل هذه المسابقات ,فهذا مهم جدا.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
اعلان عن افتتاح مسابقة الماجستير في الحقوق بجامعة سطيف للسنة الجامعية 2011/2012
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» مسابقات الماجستير في الحقوق للسنة الجامعية 2012/2013
» مسابقات الماجستير في الحقوق والعلوم السياسية للسنة الجامعية 2012/2013
» للراغبين في متابعة أخبار مسابقات الماجستير للسنة الجامعية 2009/2010
» مواضيع مسابقة ماجيستير قانون البيئة – جامعة سطيف 2011.
» البحث عن كيفية نشر مقال بمجلة كلية الحقوق -جامعة سطيف-

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتديات الثقافة و الفكر القانوني :: منتديات الأستاذ بن اعراب محمد :: خدمات الأستاذ في الاستشارات لبعض المقاييس القانونية :: شؤون الدراسات العليا/ المحاماة/ التوثيق/ المحضر القضائي /القضاء-
انتقل الى: